التحدي
هل ما يزال الحرم الجامعي يعتمد على منصات قديمة تعيق الأداء وتزيد من المخاطر؟ – كانت جامعة القصيم في ذلك المأزق تحديدًا: برامج تراثية، تراخيص أمنية منتهية، وتهديدات سيبرانية متصاعدة تعرض العمليات الأساسية للخطر.
تركت الدفاعات القديمة ثغرات في حل نظام أسماء النطاقات وإدارة حركة المرور، في حين جعلت الضوابط المتقادمة الالتزام بالمعايير أمرًا يوميًا صعبًا.
أي خلل في النظام كان يهدد ليس فقط خصوصية البيانات، بل أيضًا استمرار تقديم خدمات التعليم والبحث والإدارة بلا انقطاع.


الحلول
- تدقيق شامل للوضع الأمني الحالي وإعدادات نظام أسماء النطاقات
- تحديث نظام Zscaler لضمان دمج سلس وبوابة ويب آمنة
- تعزيز إعدادات Infoblox لضمان توفر DNS دون انقطاع
- نشر أدوات رصد التهديدات والاستجابة للحوادث في الوقت الحقيقي
بدأنا في TSC بعمل إعادة تقييم شامل لمنظومة الأمن ونظام أسماء النطاقات بجامعة القصيم.
ثم قمنا بتحديث سياسات Zscaler وتعزيز إعدادات Infoblox، مضيفين تحليلات ذكية لرصد الشذوذ قبل تفاقم المشكلات.
وبدمج التنبيهات الآلية مع الصيد النشط للتهديدات، حافظ النظام الجديد على التفوق في مواجهة الهجمات، مع الحفاظ في نفس الوقت على سير العمل دون انقطاع لضمان تجربة مستقرة للموظفين والطلاب.
النتائج الرئيسية
- زيادة بنسبة 30% في قدرة التعامل مع ذروة حركة المرور دون أي زيادة في زمن الاستجابة
- الحصول على شهادة الامتثال للمعايير الدولية للأمن السيبراني
- عدم حدوث أي توقف في الخدمة طوال مرحلة الترحيل
- تحسين توفر المنصة وارتفاع رضا المستخدمين في جميع الكليات والحرم الجامعي
تعتمد جامعة القصيم الآن على أساس أمني قوي قائم على السحابة، مجهز للنمو، ومتوافق مع المعايير التصميمية، ومستعد لمواجهة أي تهديدات قد تحدث في المستقبل
هل لديك أسئلة؟ نحن هنا لنقدّم لك كل الإجابات.
تواصل معنا اليوم لنصنع المستقبل معًا.
مركز الاتصال
موقعنا
الرياض، المملكة العربية السعودية